صنَّف 72% من القادة و79% من خبراء الموارد البشرية برامج تطوير ذوي الإمكانات العالية لديهم بأنها فعّالة أو فعّالة للغاية".* أما الموظفون فغالباً ما يكون شعورهم مختلفاً، وهو تباين قد يُكّلف المؤسسات فقدان أبرز مواهبها.

تستعرض دراسة Talogy العالمية لعام 2025 العوامل المؤثرة على مدى فاعلية برامج تطوير ذوي الإمكانات العالية. وبالاستناد إلى الأدبيات العلمية وبيانات الاستبيان التي شملت أكثر من 1000 متخصص إضافة إلى مرئيات مستشارين خبراء، يسلّط هذا الملخص التنفيذي الضوء على أربعة عناصر جوهرية لضمان نجاح استراتيجيات تطوير ذوي الإمكانات العالية:

  1.  تعريف ذوي الإمكانات العالية: ما المقصود بـ "ذوي الإمكانات العالية" حقًا؟ وكيف يختلفون عن ذوي الأداء العالي؟
  2. تحديد المواهب: مَن المسؤول؟ وما الأساليب المستخدمة؟ وكيف تُبرَز حالة موهبة ذات إمكانات عالية؟
  3. تطوير الموظفين ذوي الإمكانات العالية واستبقائهم: ما الأساليب الفعّالة وغير الفعّالة؟ وكيف تحافظ المؤسسات على مستوى تفاعل أفضل كوادرها؟
  4. تقييم أثر البرنامج: كيف تقيس المؤسسات النجاح وتضمن استدامة القيمة على المدى البعيد؟

لمَ يُعدُّ هذا مهماً؟

في بيئة الأعمال سريعة الوتيرة التي نشهدها حالياً، تجازف المؤسسات التي لا تستثمر في تأهيل المواهب المواكبة للمستقبل بالتخلف عن الركب في ظل التغيرات المتلاحقة ومتطلبات المهارات المتنامية وزيادة معدل دوران القوى العاملة. أما المؤسسات التي تركّز على وضع برامج فعّالة لتطوير ذوي الإمكانات العالية فلا تقتصر استفادتها على استبقاء المواهب، بل تضمن بناء مسارات قيادية تدعمها في الاحتفاظ بالميزة التنافسية على المدى البعيد.

ندعوك إلى تنزيل نسختك من الملخص التنفيذي، واستكشاف كيف تجعل استراتيجية تطوير ذوي الإمكانات العالية لديك ذات أثر بالغ بحق.

قم بتنزيل نسختك من الملخص التنفيذي الآن!